المغرب 7 – الرباط
قام المحلل البريطاني مارك أوين جونز، الاستاذ المساعد بجامعة حمد بن خليفة بقطر ومؤلف كتاب “الاستبداد الرقمي في الشرق الأوسط”، بغربلة الحملة الرقمية الموجهة ضد رئيس الحكومة عزيز أخنوش. وفيما يلي النتائج التي خلص إليها.
يعرف مارك أوين جونز الكثير عن الحملات الرقمية في الشرق الأوسط. فمؤلف كتاب “الاستبداد الرقمي في الشرق الأوسط”، وهو متخصص في الشبكات الاجتماعية، لا سيما مخاطرها، مثل المعلومات المضللة والأخبار الكاذبة. وبهذه الصفة، اهتم هذا الأستاذ المساعد في جامعة حمد بن خليفة في قطر، هذه المرة، بالمغرب. على تويتر، قام بتقاسم تحليله لـ(هاشتاغ) “#أخنوش_ارحل” الذي يتصدر منذ أيام مواقع التواصل الاجتماعي في البلاد.
رئيس الحكومة المدعوم بأغلبية نجحت في سحق حزب العدالة والتنمية، والذي طالما كان العالم الرقمي أحد أسلحته الرئيسية، ورجل أعمال يعمل بشكل خاص في قطاع المحروقات الذي يغذي الغضب، لذلك فإن أخنوش لديه كل شيء “لإرضاء”.. منتقديه.
تعليقات
0