أفاد رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، اليوم الاثنين 29 أبريل، بأنه قرر البقاء على رأس الحكومة الإسبانية، بعد أن كان قد أعلن سابقا نيته التنحي عن المنصب.
وقال سانشيز، أنه قرر البقاء على رأس الحكومة رغم “حملة التشهير” التي يتهم المعارضة اليمينية بشنها وكان آخر فصولها برأيه، فتح تحقيق قضائي في حق زوجته.
حيث كان سانشيز، البالغ 52 عاما، قد لزم الصمت منذ الاعلان، يوم الأربعاء الماضي، عن فتح تحقيق قضائي في حق زوجته بشبهة “الفساد” و”استغلال النفوذ”.